3 رمضان:
الشمس تنشر أشعتها برهافة تناسب عطش الصائمين، النسمات عليلة رغم حرارتها، زقزقة عصافير بعيدة لا تتوقف كأنها بدأت مُذ شروق الشمس واستمرت حتى صار ظل كل شيء مثله.
رأسي ثقيل بأحلامٍ ممشجة: لعبة شد الحبل، معارك ضارية، وجوه كثيرة لا أعرفها لكن يجب أن ننتصر عليها …
أنقلب للجانب الآخر ورغم ذلك تستمر ذات الأحلام في زيارتي، كُنت أنتظر أحلاماً من نوعٍ ثان، كأن أرى مفاتيح تدوينة جديدة، أو ألمح وميض فكرة مجنونة تساعدني في العودة للكتابة، لكن أياً من ذلك لم يحدث.
2 رمضان :
رائحة اللحم المسلوق مع الليمون الأسود، وإعدادات الذهاب لرحلة الإفطار العائلي الكبير. لا شيء في هذا اليوم بالمرة عدا قراءات قصيرة لسيرة الدكتور عبدالرحمن السميط رحمه الله.
1 رمضان:
أشبه بقة وقعت في مصيدة عنكبوت بعد أن نمت ليلة أمس وفي داخلي فكرة لإستئناف تدوينتي عبر فيلمٍ كروتوني شاهدته مع أطفالي الفترة الماضية، حكايات بياتركس بوتر المترجمة، والسير السعيدة لعدة كُتاب. أنام والأفكار تنمو داخل عقلي مهزوزة ومريضة كنباتاتٍ واهية متطفلة، أذهب للعمل الساعة الحادية عشرة وظلال الأفكار يتلاشى.
30 شعبان:
" يناير2018:
كان كل شيء يمور في الأخضر، حتى درجة حرارة الصقيع في المدينة الصحرواية وصقيع قلبي وعقلي. كانت يدي تنتفض وكأن شيئاً ما على وشك الانفجار، ورغم إهتزاز يدي اتخذت قرار الكتابة فوراً.
***
29 سبتمبر 2017:
هذا عيب! كيف أتجاوز مصطفى محمود دون الكتابة عنه؟ قرأته للمرة الأولى رواية الخيال العلمي " العنكبوت"، تفاصيل الرواية تقفز أمام عيني كعناكيب صغيرة: قصة العالم المهووس بالأمخاخ الصافية، ………
***
مارس شهر قلبي:
3 رمضان مرة أخرى:
لرمضان الفائت ذكرياتٍ محفزة للبدء بنشاطٍ مختلف وإنجاز الكثير من القراءات والكتابة عنها، مشاهدة بعض الأعمال الجيدة بتخطيطٍ أو دونه، النهار الرمضاني الساكن الخالي من التزامات الأعمال والتزامات الواجبات الإجتماعية، يمنحني وقتاً رائعاً لاهتماماتي بعيداً عن زحام الإعلانات الرمضانية والعروض التلفزيونية الكثيفة المرتجلة قبل شهر من رمضان، إلا في تلك اللحظات الصغيرة العائلية وقت الفطور ونحن نستمع لحديثٍ مسجل في الإذاعة للشيخ الطنطاوي رحمه الله، ولحظة السحور أو بعده في الثالثة صباحاً أثناء إعادة عرض البرنامج الجيد "من الصفر".
في نهار الثالث من رمضان أعتزم مشاهدة ٦ وثائقيات علي الأقل، كتابة يومياتي الرمضانية، قراءة ٣ كتب غير روائية:
ماذا خططتم لرمضانكم؟
الشمس تنشر أشعتها برهافة تناسب عطش الصائمين، النسمات عليلة رغم حرارتها، زقزقة عصافير بعيدة لا تتوقف كأنها بدأت مُذ شروق الشمس واستمرت حتى صار ظل كل شيء مثله.
رأسي ثقيل بأحلامٍ ممشجة: لعبة شد الحبل، معارك ضارية، وجوه كثيرة لا أعرفها لكن يجب أن ننتصر عليها …
أنقلب للجانب الآخر ورغم ذلك تستمر ذات الأحلام في زيارتي، كُنت أنتظر أحلاماً من نوعٍ ثان، كأن أرى مفاتيح تدوينة جديدة، أو ألمح وميض فكرة مجنونة تساعدني في العودة للكتابة، لكن أياً من ذلك لم يحدث.
2 رمضان :
رائحة اللحم المسلوق مع الليمون الأسود، وإعدادات الذهاب لرحلة الإفطار العائلي الكبير. لا شيء في هذا اليوم بالمرة عدا قراءات قصيرة لسيرة الدكتور عبدالرحمن السميط رحمه الله.
1 رمضان:
أشبه بقة وقعت في مصيدة عنكبوت بعد أن نمت ليلة أمس وفي داخلي فكرة لإستئناف تدوينتي عبر فيلمٍ كروتوني شاهدته مع أطفالي الفترة الماضية، حكايات بياتركس بوتر المترجمة، والسير السعيدة لعدة كُتاب. أنام والأفكار تنمو داخل عقلي مهزوزة ومريضة كنباتاتٍ واهية متطفلة، أذهب للعمل الساعة الحادية عشرة وظلال الأفكار يتلاشى.
30 شعبان:
- عدت من العمل في المساء ورغم الإنهاك كنت متوثبة ونشيطة للكتابة، أسمع بعض المقطوعات الكلاسيكية، لم أُفلح في حفظ السوناتتات والأعمال العظيمة إلا أن أذني تميزها بفعالية.
- كتبتُ مسودة لتدوينة:
" يناير2018:
كان كل شيء يمور في الأخضر، حتى درجة حرارة الصقيع في المدينة الصحرواية وصقيع قلبي وعقلي. كانت يدي تنتفض وكأن شيئاً ما على وشك الانفجار، ورغم إهتزاز يدي اتخذت قرار الكتابة فوراً.
***
29 سبتمبر 2017:
هذا عيب! كيف أتجاوز مصطفى محمود دون الكتابة عنه؟ قرأته للمرة الأولى رواية الخيال العلمي " العنكبوت"، تفاصيل الرواية تقفز أمام عيني كعناكيب صغيرة: قصة العالم المهووس بالأمخاخ الصافية، ………
***
مارس شهر قلبي:
"
3 رمضان مرة أخرى:
لرمضان الفائت ذكرياتٍ محفزة للبدء بنشاطٍ مختلف وإنجاز الكثير من القراءات والكتابة عنها، مشاهدة بعض الأعمال الجيدة بتخطيطٍ أو دونه، النهار الرمضاني الساكن الخالي من التزامات الأعمال والتزامات الواجبات الإجتماعية، يمنحني وقتاً رائعاً لاهتماماتي بعيداً عن زحام الإعلانات الرمضانية والعروض التلفزيونية الكثيفة المرتجلة قبل شهر من رمضان، إلا في تلك اللحظات الصغيرة العائلية وقت الفطور ونحن نستمع لحديثٍ مسجل في الإذاعة للشيخ الطنطاوي رحمه الله، ولحظة السحور أو بعده في الثالثة صباحاً أثناء إعادة عرض البرنامج الجيد "من الصفر".
في نهار الثالث من رمضان أعتزم مشاهدة ٦ وثائقيات علي الأقل، كتابة يومياتي الرمضانية، قراءة ٣ كتب غير روائية:
- مطبخ زرياب، لفاروق مردم بك، دار كلمة الإماراتية.
- شهرزاد أميركا اللاتينية، نزهة في أهم إعترافات إيزابيل اللندي، دار جداول ترجمة وإعداد عبدالله الزماى
- رسائل إلى سام، دروس جَد عن الحب والخسارة وهبات الحياة، دانييل جوتليب، ترجمة ونشر مكتبة جرير.
ماذا خططتم لرمضانكم؟
شكرا لك على هذا المجهود الرائع
ردحذف6 Tech Benefits Every Startup Must Consider
ردحذفTechnology hasn’t just changed our lives; it has changed every aspect we perform our daily tasks.
One main area of technology has significantly impacted the way it used to be, is communication. Technology has connected the whole world and therefore created many opportunities for startups and SMEs to efficiently communicate and reach their potential customers and prospects.
For more details, you can visit Modn store | https://modn.com/en/6-tech-benefits-every-startup-must-consider
Jammy Monkey Casino - Promo Code & Review - JTM Hub
ردحذفJammy 춘천 출장샵 Monkey 양주 출장샵 Casino offers 대전광역 출장샵 a variety 강원도 출장샵 of gambling games for players in a 이천 출장샵 variety of currencies. With a huge collection of bonuses and cashback