غلاف مميز لرواية زنج ل zoya taylor |
القراءات المتراكمة في عقلي تنطرح بالكتابة !
لستُ أدري لمّ تداعى إلى ذهني بعد كتابة الجملة أعلاه كلمة " الولادة " بصورٍ سريالية تُشبه لوحات سلفادور دالي، وبغض النظر عن جملة كافكا الشهيرة والتي تُشبه عملية الكتابة بالولادة بكل معانيها الفيزولوجية، أتت صورة الولادة وحدها، أنا ببطنٍ مكورة ثم أنا منطلقة أركض بحبور وخلفي كركرة طفلٍ سعيد، تختلط هذه الصور برأس كافكا المائل وعينيه الحزينتين اللامعتين، الكتابةُ كما الولادة خلاصٌ مؤلم، عذابٌ يتبعه جنة، مشقةٌ تتبعها راحة.
في الفترة الماضية دخلت مرحلة تُشبه شهور الحمل التسعة بقراءة ١٠ كُتب في فترة محددة سلفاً لحاجةٍ في نفس يعقوب، لكن مع تقادم الأيام تنتفخ الأفكار، تتكور رأسي، تبدأ الكتلة اللزجة في الهبوط، تنزلق ببطء مدروس، لتكون الولادةُ أخيراً: كتابةً وَ خلاصاً .
***
ستونر :
مع ستونر ستتقادم في الصفحات دون كللٍ أبداً!
جون ولياميز هو نوعية المؤلفين اللذين أُفضل دوماً أن أقرأ لهم، أشعر به يلج صدري ويقبض على قلبي ويجعلني متيقظة مع كتابه بشكلٍ مدهش حتى الكلمة الأخيرة، تصلُ للنهاية، في أنفك رائحة تراب مزرعته، و تتذكر شكل جسم ابنته النحيف الذي إمتلأ فجأة ليعود للإتساق بفتنة .
تتذكر كيف إلتقت عوالم آرثر سلوان ـ بروفسيور الأدب الإنجليزي بجامعة ميزوري ـ بعيني الفتي الريفي ستونر ليتغير مسار حياته كُلياً في وصفٍ يجعلك في عالم آخر .
لا أريد حرق الرواية أريدكم أن تقرأوها بِكل حواسكم .
إصدار دار أثر ترجمة إيمان حرز الله .
***
اليوم ما قبل السعادة :
روايةٌ خفيفة، تأتِ في سبكٍ محترف من أندريا دي لوكا، إنها قصة فتى يتيم تختلط حياته بالبواب قاريء الأفكار دون غايتانو، و يتعلم منه كيف يطهو السمك علي طريقة أهل نابولي، يجيد أعمال الصيانة لتتفتق بهذه الحرفة رجولة الفتى الضئيل مع أرملةٍ من سكان العمارة . يُحب فتاة مصابةً بإضطراب التوحد، تدفعه للموت كي تتحرر من توحدها .
ترجمها عن الإيطالية معاوية عبد المجيد، إصدار دار أثر .
***
فيزياء الحزن جورجي غوسبودينوف :
سيرة بديعة داخل تجاويف الذاكرة لرجلٍ مصاب بإضطرابٍ عقلي شاذ .
هذا الإضطراب يجعله يقفز من رأسه لرؤوس المقربين إليه : جده، أبيه، ابنه، وصديقه المقرب غاوستين، وحتى أدرياني المينوتور وشقيقه.
في سردٍ شاعري غريب يصف ذكرياته مختلطة بذكريات كُل هؤلاء وآخرين، سردٌ حزين ومتمكن لا تدري هل هو محض خيال أديب وفيزيائي ؟ أم هذرُ رجلٍ مخبول ؟
تقودني هذه السيرة لمدونة رائعة وغريبة الأطوار إسمها أمل، كتبت كما يجب أن تقرأه عن " فيزياء الحزن " في تدوينة مذهلة هُنا
" أتصور وجه الإنسان الأول الذي سيجد هذه المذكرات. بالتأكيد سيظن أن وحشاٍ عاش هنا. المينوتور في داخلي فعلاً يرتجف خوفاً من الظلام، لكني أبدو بشكلٍ عادي، أحمل جسم رجل كهل أبيض، امرأة حامل مني، أحياناً أذهب إلى البحر وحيداً، أو أسافر إلى الخارج، أعيش مايسمى ( حياة عادي ) في ( العالم العلوي ). الناس فعلاً يظنوني رجلاً صموتاً منطوياً على نفسه، ولكنه شيء طبيعي بالنسبة للمهنة التي أمارسها. كتبي رائجة بشكلٍ جيد نسبياً، الأمر الذي يوفر لي الوقت والمكان لأداء شغلي، وكذلك الهدوء الذي أحتاج إليه. لا أقوم بمقابلات ." الرواية ص٢٠٣
تقودني هذه السيرة لمدونة رائعة وغريبة الأطوار إسمها أمل، كتبت كما يجب أن تقرأه عن " فيزياء الحزن " في تدوينة مذهلة هُنا
" أتصور وجه الإنسان الأول الذي سيجد هذه المذكرات. بالتأكيد سيظن أن وحشاٍ عاش هنا. المينوتور في داخلي فعلاً يرتجف خوفاً من الظلام، لكني أبدو بشكلٍ عادي، أحمل جسم رجل كهل أبيض، امرأة حامل مني، أحياناً أذهب إلى البحر وحيداً، أو أسافر إلى الخارج، أعيش مايسمى ( حياة عادي ) في ( العالم العلوي ). الناس فعلاً يظنوني رجلاً صموتاً منطوياً على نفسه، ولكنه شيء طبيعي بالنسبة للمهنة التي أمارسها. كتبي رائجة بشكلٍ جيد نسبياً، الأمر الذي يوفر لي الوقت والمكان لأداء شغلي، وكذلك الهدوء الذي أحتاج إليه. لا أقوم بمقابلات ." الرواية ص٢٠٣
إصدار دار أثر بترجمة مباشرة من البلغارية بواسطة : نيديليا كيتايفا
***
زنج :
٣ فتيات ملونات يختبأن تحت نبوغ العرق الأبيض في أجسادهن، في قصة غريبة تجعلني أعود لفيلم "The Help " مرة أخرى وبقراءتٍ أكثر عن معاناة السود في أمريكا في الثلاثينات والأربعينات حتي ناضل لأجلهم آرثر لوثر كنج.
القصة ترويها واحدة من هاته الصديقات عبر ذكرياتها وتدعى رين، في قدرة فائقة على خلق الحوارات من الروائية نيلا لارسن التي نشأت في كنف أمها البولندية بعد هرب أبيها الزنجي .
ترجمة جميلة جداً، تقوم بأسري المقدمة البديعة التي كتبها المترجم والقاص علي المجنوني .
إصدار دار أثر .
***
إختراع العُزلة :
بعد إنهائي لمذكرات أوستر الخاصة عن أبيه تنفجر في الأوساط الأدبية ترجمة أخرى لسامر أبو الهواش عن دار المتوسط ـ إيطاليا.
دائماً في حال تكرار الترجمات كما حدث مع رواية ١٩٨٤ لجورج أوريل والمسخ لكافكا تعترينا الحسرة ونتمنى أن يلتفت المترجمون لصرف جهدهم في أعمالٍ أخرى لم تترجم للعربية بدلاً من التكرار، و خاصة إن أتت الترجمة السابقة ممتازة كما كانت ترجمة أحمد العلي .
الجهد مشكور لكلا المترجمين بلا شك، لكننا حقاً ظامئون لبقية أعمال أوستر .
حسناً هذه هي القراءة الثانية له، وبعدها أتخذُ قراراً بإقتناء بقية أعماله. لنعد لمذكرات العزلة مع والده، التي كانت أثناء إرتباطه بزوجته الأولى القاصة الأمريكية ليديا ديفيس مع ابنهما دانيال، و منذ نبشه لحاجيات والده و هتك الخصوصية الغضة التي كانت لحياته عبر عددٍ من الملابس الدخلية والواقيات، و عبر الصور المقصوصة بإحتراف في ألبومٍ عتيق لتستيقظ في بول أوستر الخُصلة الفضولية للكاتب ويكشف جريمة شنيعة في تاريخ آل أوستر والتي جعلت أقربائه يتهمونه بالكذب. ستكون كاذباً للأبد إن كنتَ كاتباً صادقاً.
ترجمة الشاعر أحمد العلي، دار أثر
***
***
قراءة لبيدرو بارامو :
قراءةٌ ثانية و سريعة لهذه الرواية التي لن يُكتب مثلها أبداً، أعجز خوان رولفو قارئيه والنقاد، بطريقة بناء روايته وعوالمها الممتدة أزمنة ومكاناً، وأعجزت من يريد الكتابة عنها كما تفعل بي الآن، تدور حداث الرواية في قرية أشباح تُدعى كومالا وحول رجلٍ من الهلام يُدعي بيدرو بارامو.
خوان رولفو إبتدع عوالم الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية لذا أصبح عرابها الذي إختفطته السينما في النهاية، كانت تلك الرواية بمثابة مفتاح لذلك الفن الروائي، ورغم ذلك مات خوان مخلفاً ٤ أعمال أدبية : روايتين ومجموعتين قصصيتين فقط.
في ويكبيديا أثناء قراءتي لسيرته وجدت هذا الأقتباس مناسباً لما ورد في بداية التدوينة :
" لم يكن لرولفو على مدار سنوات طويلة سوى رواية وحيدة منشورة هي بيدرو بارامو. وكانت تعتبر تلك الرواية وكانها في فترة الحمل لمدة طويلة. وقد أكد رولفو أنه سوف يكمل الفكرة الأولى لتلك الرواية قبل أن يصبح في الثلاثين من عمره"
إصدار دار أثر.
***
قراءةٌ ثانية و سريعة لهذه الرواية التي لن يُكتب مثلها أبداً، أعجز خوان رولفو قارئيه والنقاد، بطريقة بناء روايته وعوالمها الممتدة أزمنة ومكاناً، وأعجزت من يريد الكتابة عنها كما تفعل بي الآن، تدور حداث الرواية في قرية أشباح تُدعى كومالا وحول رجلٍ من الهلام يُدعي بيدرو بارامو.
خوان رولفو إبتدع عوالم الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية لذا أصبح عرابها الذي إختفطته السينما في النهاية، كانت تلك الرواية بمثابة مفتاح لذلك الفن الروائي، ورغم ذلك مات خوان مخلفاً ٤ أعمال أدبية : روايتين ومجموعتين قصصيتين فقط.
في ويكبيديا أثناء قراءتي لسيرته وجدت هذا الأقتباس مناسباً لما ورد في بداية التدوينة :
" لم يكن لرولفو على مدار سنوات طويلة سوى رواية وحيدة منشورة هي بيدرو بارامو. وكانت تعتبر تلك الرواية وكانها في فترة الحمل لمدة طويلة. وقد أكد رولفو أنه سوف يكمل الفكرة الأولى لتلك الرواية قبل أن يصبح في الثلاثين من عمره"
إصدار دار أثر.
***
قراءة ثانية للهدنة :
عن هذه الرواية
عن هذه الرواية
***
نوارس تشي غيفارا :
مجموعة قصصية للقاصة الإمارتية مريم الساعدي، إن كنتم تحبون أن تدلفوا عالم القصص فإبدوأ بها، تتميز بلغتها السلسة ومواضيعها العميقة التي عالجتها بحس فكاهة سوادواي، عناوينها للقصص مميزة وملهمة .
كتاب خفيف بنكهة أدبية رقيقة في ١٤٤ ص إصدار دار أثر
***
كتاب خفيف بنكهة أدبية رقيقة في ١٤٤ ص إصدار دار أثر
***
راوية الأفلام :
إنني أتمالك نفسي إن إستطعت الكتابة يومياً، لستُ أدري كيف جعلت الأمور تتفلت مني كما الماء بين الأصابع، كُل ما أملك قوله أن الإنتظار قام بتجميدي بشكلٍ ماتمهيداً للقضاء علي وقتلي بالحُكم : بعدم القدرة على الكتابة.
إستعدتُ تلك المهارة القديمة بقراءة كتاب كُل ليلة، نعم لقد حدث شيءٌ في حياتي جعلني أستعيد ذاك النهم اللذيذ وتفضيله على أيقونة السنابتشات التي تلتهم الساعات بوحشية، أصبحتُ أغفو وأصابعي تُمسك الصفحة حتى لا تضيع لأستيقظ الفجر و يدي تقبض على نفس الصفحة.
رغم ذلك لا أستطيع الكتابة عما قرأت، ولا أجد قدرتي الكتابية الخاصة سوى قطعة صلصال يابسة ومُشوهة، حاولت الكتابة دون جدوى فيبست وجففت حتى تشوهت.
ببطء متحجر وصعوبة أكتب، أقاوم كُل الأشياء التي تسهم في عملية القتل تلك، و أحاول أن أعب صدري بالعزيمة التي تمنحني إياها سطوة الكتابة، كُل ليلة أتخيل العناوين والكلمات ثم ... أتوقف.
تقوم الرواية الصغيرة الصارخة : " راوية الأفلام " بإيقاظ تلك القدرة، الشغف، الحب، واللعب بالكلمات والوصف . كتب هرننان تليريرا التشيلي القادم من مناجم الملح رواية ترتكز على طفولته، نوفيلا قصيرة مُبهرة و ممتلئة وفصيحة، سر الرواية هو الخلق ، لقد نجح تريننان في هذا حين رسم لنا وبإتقان حياة الراوية من البداية وحتى النهاية وجعلنا نلمس تفاصيل هذه الحياة بحواسنا .
يُثيرني حديثه عن وصول التلفاز لأول مرة إلى قرية الملح : قرية راوية الأفلام، فأتذكر ذكرياتٍ بعيدة جداً خزنتها أمي في رأسي عبر روايتها لنا، ذكرياتها الخاصة وهي طفلة بإستقبال التلفزيون أول مرة وكيف إستقبلوا في بيتهم الصندوق الجديد المليء بالصور الحية والأصوات الصداحة.
قالت لنا أمي عن ذكرياتهم البعيدة حين آتاهم هذا الصندوق المخيف، وكيف كانت تحتال على قوانين العائلة المجحفة بالنوم مبكراً للبنات ولتبدأ سهرة خالي الأكبر مع رفقته من المعلمين ومشاهدة المسرحيات الغنائية والأفلام والستْ وهي تغني، طبعاً بالأسود و الأبيض.
كانت أمي وإحدى خالاتي يحتلن على أخيهن مدرس العلوم الصارم بإغلاق الأنور والإنبطاح على بطونهن متكئات على جدار الباب لإخفاء رؤسهن فيما تكفلت دهشة المعلمين الكاملة بالصندوق العجيب بإبقاء أفواههم فاغرة حتى سماع وشوشة نهاية البث، وبالتالي عدم ملاحظتهم لجسدي امي وخالتي المطرحين أمامهم كأفاعي ضئيلة.
هذه الرواية يُمكنك إنهائها في قراءةٍ واحدة، إصدار دار بلومزبري للنشر.
***
أكتب هذه التدوينة ليلة الأول من رمضان عام ١٤٣٨ من الهجرة. بين يدي كتابين ضخمين لم أنهي قراءتهما، هل أضع لي حداً زمنياً لأنهيه ؟! أم أستمر في الإبتلاع بنهم ؟ لأكتشف قراءات وأنواع مختلفة من الكتب كما فعلت في رمضان الفائت ؟
نهارات رمضان المباركة تحضني على القراءة والكتابة. بارك الله لنا ولكم فيه .
إنني أتمالك نفسي إن إستطعت الكتابة يومياً، لستُ أدري كيف جعلت الأمور تتفلت مني كما الماء بين الأصابع، كُل ما أملك قوله أن الإنتظار قام بتجميدي بشكلٍ ماتمهيداً للقضاء علي وقتلي بالحُكم : بعدم القدرة على الكتابة.
إستعدتُ تلك المهارة القديمة بقراءة كتاب كُل ليلة، نعم لقد حدث شيءٌ في حياتي جعلني أستعيد ذاك النهم اللذيذ وتفضيله على أيقونة السنابتشات التي تلتهم الساعات بوحشية، أصبحتُ أغفو وأصابعي تُمسك الصفحة حتى لا تضيع لأستيقظ الفجر و يدي تقبض على نفس الصفحة.
رغم ذلك لا أستطيع الكتابة عما قرأت، ولا أجد قدرتي الكتابية الخاصة سوى قطعة صلصال يابسة ومُشوهة، حاولت الكتابة دون جدوى فيبست وجففت حتى تشوهت.
ببطء متحجر وصعوبة أكتب، أقاوم كُل الأشياء التي تسهم في عملية القتل تلك، و أحاول أن أعب صدري بالعزيمة التي تمنحني إياها سطوة الكتابة، كُل ليلة أتخيل العناوين والكلمات ثم ... أتوقف.
تقوم الرواية الصغيرة الصارخة : " راوية الأفلام " بإيقاظ تلك القدرة، الشغف، الحب، واللعب بالكلمات والوصف . كتب هرننان تليريرا التشيلي القادم من مناجم الملح رواية ترتكز على طفولته، نوفيلا قصيرة مُبهرة و ممتلئة وفصيحة، سر الرواية هو الخلق ، لقد نجح تريننان في هذا حين رسم لنا وبإتقان حياة الراوية من البداية وحتى النهاية وجعلنا نلمس تفاصيل هذه الحياة بحواسنا .
يُثيرني حديثه عن وصول التلفاز لأول مرة إلى قرية الملح : قرية راوية الأفلام، فأتذكر ذكرياتٍ بعيدة جداً خزنتها أمي في رأسي عبر روايتها لنا، ذكرياتها الخاصة وهي طفلة بإستقبال التلفزيون أول مرة وكيف إستقبلوا في بيتهم الصندوق الجديد المليء بالصور الحية والأصوات الصداحة.
قالت لنا أمي عن ذكرياتهم البعيدة حين آتاهم هذا الصندوق المخيف، وكيف كانت تحتال على قوانين العائلة المجحفة بالنوم مبكراً للبنات ولتبدأ سهرة خالي الأكبر مع رفقته من المعلمين ومشاهدة المسرحيات الغنائية والأفلام والستْ وهي تغني، طبعاً بالأسود و الأبيض.
كانت أمي وإحدى خالاتي يحتلن على أخيهن مدرس العلوم الصارم بإغلاق الأنور والإنبطاح على بطونهن متكئات على جدار الباب لإخفاء رؤسهن فيما تكفلت دهشة المعلمين الكاملة بالصندوق العجيب بإبقاء أفواههم فاغرة حتى سماع وشوشة نهاية البث، وبالتالي عدم ملاحظتهم لجسدي امي وخالتي المطرحين أمامهم كأفاعي ضئيلة.
هذه الرواية يُمكنك إنهائها في قراءةٍ واحدة، إصدار دار بلومزبري للنشر.
***
أكتب هذه التدوينة ليلة الأول من رمضان عام ١٤٣٨ من الهجرة. بين يدي كتابين ضخمين لم أنهي قراءتهما، هل أضع لي حداً زمنياً لأنهيه ؟! أم أستمر في الإبتلاع بنهم ؟ لأكتشف قراءات وأنواع مختلفة من الكتب كما فعلت في رمضان الفائت ؟
نهارات رمضان المباركة تحضني على القراءة والكتابة. بارك الله لنا ولكم فيه .
حقق أقصى معدلات الإنتاجية لرفع كفاءة العمل من خلال إنشاء كول سنتر احترافي
ردحذفلمزيد من التفاصيل يمكنك تصفح مدونة مدن التقنية | https://modn.com/ar/Reach-the-maximum-work-efficiency-through-an-integrated-call-center-solution
اتصال آمن مع أنظمة الاتصال الداخلي للمنازل والشركات
ردحذف