ظلي وظلك يلعبان في عقلي ، أراهما يتاضاحكان بفرح الحب ..بعذوبة ذلك الإحساس ، بحرارته ، بصفائه ..
تتعرى القلوب حين تحب ، تخلع أرديتها السوداء ، تخلع عنها خيانة بغيضة وكرهاً وعبوس ..
فهل كان قلبك وأنت معي يخلع أرديته ؟؟
هل كان يرتدي دمّك الأحمر الذي أرى لونه في نبضات قلبك المتضخمة في أُذني ، وأنا أضع رأسي على صدرك ..
أرى ردائك الأحمر نقياً عاشقاً .. فهل أنت متأكد من أن أرديتك السوداء لا وجود لها ؟؟
أم أن لك قلبين ؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تكذب فأحلامي تراك ، رأيتك وأنت تخونني .. سألتك : لمّ خنتني معها ؟؟
أجبتني وأنت تضحك : هي أتتني ، صدقيني لمّ أخُنّك ..
دائماُ تقذف في جوفي حجراً صلباً من برودك ولا مبالاتك ، وحين تلتقي أعيننا أرى فيهما حباً وأشم لضحكتك خطأً تواريه بقهقهاتك .. فأعصب عينيّ وأستمر في نعش حبك !
اليوم أزلت العصابة ، و رأيتك تحبني وتخون كأن الخيانة هي أُ كسجينك كي تحيا ، قلت لك : شكواي إلى الله ..
قلت : لمّ ؟
لمّ وكأنك لم تفعل شيئاً ، مسكين ... أنا من أرى الخيانة وأنت تفعلها وأنت متأكد أن قلبي به رمدٌ مزمن ..... !
لمّ ظننت يا من أحببت أني عمياء ؟؟
ألا أني هادئة خجولة طيبة .. إلى آخر الصفات المنقرضة ..
أم لإني عشقتك ، وتثق بأن الحب وُلد أعمى !!
لا ياهذا ، حبي مذُ اليوم غدا أعور ، يرى خيانتك بعين ، ويرى بعين نظرة الوله تتراقص بين مآقيك ....
وأنا بكفي أطبب جرح حبك .. وأقول :
شكواي إلى الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم وأنا أتناول فطوري قضمت كعكة الزبيب التي أحضرتها ، غمستها بالحليب حتى تتلاشى قساوتها ،وأتذكر أنك أشتريتها وقلت : " علمت أنك تحبين الزبيب فأشتريتها "
وذَكَرتني بحبك العجيب ، غصصت بفطوري ودمعي .. كل أفعالك تؤشر بإصبعها الرفيع بحبك لي ،وأنا رأيت خيانتك في هاتفك با لأمس .. فهل من عالمٍ يفهمني بكيمياء هذا الرجل ؟؟
والحقيبة التي أهديتني إياها ... ما برحت متألقة ، زاهية بورودها السوداء وقماشها الحريري المتناغم ، أَتذكر حينما مددت يدك المشعرة وناولتني إياها عندما عُدتّ من إنتدابك وقلت : هذه هدية بسيطة ...
وكان ذوقك صِدقاً : مذهلاً جداً ! والأكثر ذهولاً الفاتورة التي حوتها الحقيبة ، وعليها سعر حقيبتين نسائيتين .. !
يا رجل كُف عن عبثك ، فحالي سيؤول إلى : جنون مطبق ، أو حبُ مغفل ساذج ..
يا رب رحماك ، ليتني لمّ أُحب !
تتعرى القلوب حين تحب ، تخلع أرديتها السوداء ، تخلع عنها خيانة بغيضة وكرهاً وعبوس ..
فهل كان قلبك وأنت معي يخلع أرديته ؟؟
هل كان يرتدي دمّك الأحمر الذي أرى لونه في نبضات قلبك المتضخمة في أُذني ، وأنا أضع رأسي على صدرك ..
أرى ردائك الأحمر نقياً عاشقاً .. فهل أنت متأكد من أن أرديتك السوداء لا وجود لها ؟؟
أم أن لك قلبين ؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تكذب فأحلامي تراك ، رأيتك وأنت تخونني .. سألتك : لمّ خنتني معها ؟؟
أجبتني وأنت تضحك : هي أتتني ، صدقيني لمّ أخُنّك ..
دائماُ تقذف في جوفي حجراً صلباً من برودك ولا مبالاتك ، وحين تلتقي أعيننا أرى فيهما حباً وأشم لضحكتك خطأً تواريه بقهقهاتك .. فأعصب عينيّ وأستمر في نعش حبك !
اليوم أزلت العصابة ، و رأيتك تحبني وتخون كأن الخيانة هي أُ كسجينك كي تحيا ، قلت لك : شكواي إلى الله ..
قلت : لمّ ؟
لمّ وكأنك لم تفعل شيئاً ، مسكين ... أنا من أرى الخيانة وأنت تفعلها وأنت متأكد أن قلبي به رمدٌ مزمن ..... !
لمّ ظننت يا من أحببت أني عمياء ؟؟
ألا أني هادئة خجولة طيبة .. إلى آخر الصفات المنقرضة ..
أم لإني عشقتك ، وتثق بأن الحب وُلد أعمى !!
لا ياهذا ، حبي مذُ اليوم غدا أعور ، يرى خيانتك بعين ، ويرى بعين نظرة الوله تتراقص بين مآقيك ....
وأنا بكفي أطبب جرح حبك .. وأقول :
شكواي إلى الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم وأنا أتناول فطوري قضمت كعكة الزبيب التي أحضرتها ، غمستها بالحليب حتى تتلاشى قساوتها ،وأتذكر أنك أشتريتها وقلت : " علمت أنك تحبين الزبيب فأشتريتها "
وذَكَرتني بحبك العجيب ، غصصت بفطوري ودمعي .. كل أفعالك تؤشر بإصبعها الرفيع بحبك لي ،وأنا رأيت خيانتك في هاتفك با لأمس .. فهل من عالمٍ يفهمني بكيمياء هذا الرجل ؟؟
والحقيبة التي أهديتني إياها ... ما برحت متألقة ، زاهية بورودها السوداء وقماشها الحريري المتناغم ، أَتذكر حينما مددت يدك المشعرة وناولتني إياها عندما عُدتّ من إنتدابك وقلت : هذه هدية بسيطة ...
وكان ذوقك صِدقاً : مذهلاً جداً ! والأكثر ذهولاً الفاتورة التي حوتها الحقيبة ، وعليها سعر حقيبتين نسائيتين .. !
يا رجل كُف عن عبثك ، فحالي سيؤول إلى : جنون مطبق ، أو حبُ مغفل ساذج ..
يا رب رحماك ، ليتني لمّ أُحب !
هذا حال الكثيرين يا فاطمه
ردحذفوطالما الانسان بعيد عن ربه
فما الذي سيردعه عن الخيانة
والغدر ؟
يسر الله لك ووفقك
خولة :
ردحذفلا فض فوك !!
وحياك الله يا عزيزة ..
مودتي ^ ـــــ ^
/
ردحذف/
إستمعت في التجوال هنا مدونة
عذبة اتمنى لها التوفيق
؛
ريما الشهري :
ردحذفحضورك هُنا هو العذوبة ذاتها ..
حياك الله دائماً ^ ^
*
~~
الرخص وخدمات الكلاود Cloud licence خدمة تقدمها شركة مدن الاتصالات بصفتها موزع ووكيل لكبري العلامات التجارية المعروفة علي مجموعة من المنتجات و أجهزة IP PBX المتوفرة بمتجر مدن الالكتروني.
ردحذف